-->

بحث كامل عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي كنموذج استرشادي للعمل على نفس النط وليس نفس الكلام للمرحلة الاعدادية

بحث كامل عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي كنموذج استرشادي للعمل على نفس النط وليس نفس الكلام للمرحلة الاعدادية

    بحث كامل عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي كنموذج استرشادي للعمل على نفس النط وليس نفس الكلام للمرحلة الاعدادية


    بحث كامل عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي وننوه البحث لاقتباس جزئيات لبحثك وليس النسخ لصفوف المرحلة الأعدادية
    تمتلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نحو 57% من الاحتياطي العالمي المثبت من البترول وكذلك 41% من الموارد المثبتة للغاز الطبيعي.

    يعتبر معدل النمو السكاني الذي يبلغ نحو 2% سنويا من بين أعلى المعدلات في العالم, وينخفض متوسط نصيب الفرد من العائدات بسرعة.

    بافتراض متوسط نمو لإجمالي الناتج المحلي نحو 1.4% حتى عام 2010, تقدر الاحتياجات من الاستثمار الكلي بنحو 300 إلى 350 مليون دولار بأسعار 1990, منها نحو 55% في قطاعي البترول والغاز.

    بمتوسط معدل كهربة نحو 90% وأداء دول كثيرة بما يقرب من 100%, فإن الحصول على الكهرباء بصورة شاملة جيد, غير أن عددا يقدر بثمانية وعشرين مليون شخص لا يزالون يفتقدون إمكانية الحصول على الكهرباء ونحو ثمانية ملايين يعتمدون على الكتلة الأحيائية لتغطية كل احتياجاتهم من الطاقة.




    عدد الكلمات المطلوبة في كل بحث

    الصف. 👇 المقدمة👇 الموضوع👇
    الثالث ب. 25/20. 250/200
    الرابع ب. 50/40. 500/400
    الخامس ب. 50/40. 500/400
    السادس ب. 50/40. 500/400
    الأول ع. 80/70. 800/700
    الثاني ع 80/70. 800/700
    الثالث ع 80/70. 800/700

    بحث كامل عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي كنموذج استرشادي للعمل على نفس النط وليس نفس الكلام للمرحلة الاعدادية

    بحث كامل عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي كنموذج استرشادي للعمل على نفس النط وليس نفس الكلام للمرحلة الاعدادية

    دور أجهزة جسم الأنسان ومنها الجهازي الدوري في توفير الطاقة لجسم الأنسان
    يأتي الجهاز الدوري من حيث الأهمية والتعقيد بعد الجهاز العصبي حيث أن تعطل القلب عن العمل كما هو الحال مع تعطل الدماغ يؤديان لا محالة إلى موت الكائن الحي. وهناك بعض التشابه العام في تركيب الجهازين، فالقلب يقابله الدماغ والأوعية الدموية تقابلها الألياف العصبية والدم يقابله الإشارات العصبية.

    وإذا كان الجهاز العصبي هو الحاسوب الذي يتحكم بعمل جميع أجهزة الجسم؛ فإن الجهاز الدوري هو المحرك الذي يؤمن الطاقة لكل خلية من خلايا الجسم. وبما أن عملية حرق المواد العضوية للحصول على الطاقة تتم في داخل كل خلية من خلايا الجسم، فإن مهمة الجهاز الدوري الرئيسية هو تأمين كل خلية بما تحتاجه من مواد عضوية وأكسجين، ولا يقتصر دور الجهاز الدوري على هذه المهمة فقط بل يقوم بوظائف أخرى بالغة الأهمية للجسم، حيث تم استغلال وصول الدم لكل خلية لإيصال وجلب مواد أخرى منها.

    كيف يمكن أن يكون الاحتكاك مصدرا لإنتاج الطاقة أو هدرها
    الاحتكاك هي القوة المقاومة التي تحدث عند تحرك سطحين متلاصقين باتجاهين متعاكسين عندما يكون بينهما قوة ضاغطة تعمل على تلاحمهما معا (وزن أحد الجسمين مثلا). وتنتج كمية من الحرارة.

    يحدث الاحتكاك بين المواد الصلبة، السائلة والغازية أو أي تشكيلة منهم.


    وقوة الاحتكاك هي حاصل ضرب القوة الضاغطة بين الجسمين في معامل الاحتكاك. قح = قض*µ حيث: قح: قوة الاحتكاك قض: القوة الضاغطة بين الجسمين أو القوة العمودية على السطح الفاصل بينهما µ: معامل الاحتكاك: إما الساكن(س) أو الحركي(ح) هناك أنواع عديدة من الاحتكاك:

    الاحتكاك الجاف: هو القوة المعارضة للحركة النسبية بين سطحين صلبين في اتصال مع بعضهما. ينقسم الاحتكاك الجاف إلى احتكاك ثابت (ستاتيكي) بين الأسطح غير المتحركة، والاحتكاك الحركي (كاينتيكي) بين الأسطح المتحركة. وبإستثناء الاحتكاك الذري أو الجزيئي فإن الاحتكاك ينشأ عموما من تفاعل خواص السطح.

    احتكاك المائع (الرطب): يصف الأحتكاك بين طبقات المائع اللزج والتي تكون في حركة نسبية مع بعضها البعض.
    الاحتكاك الزلق (المشحم) : هو حالة من احتكاك المائع حيث يفصل مائع زيتي بين السطحين.

    يعتبر الاحتكاك قوة تطبق في الاتجاه العكسي لسرعة الجسم. فمثلا إذا دُفع كرسي على الأرض نحو اليمين تكون قوة الاحتكاك متجهة إلى اليسار. تنشأ قوة الاحتكاك بين الأجسام نتيجة وجود نتوءات وفجوات بين الأسطح فكلما كانت الأسطح ملساء كلما قلت تلك القوة. أثناء تحرك الجسم على السطح، تصطدم كل من النتوئات الصغيرة الموجودة عليه مع نتوئات ذلك السطح، وحينئذ تكون القوة مطلوبة لنقل النتوءات بجانب بعضها الآخر. وتعتمد منطقة الاتصال الفعلي على القوة العمودية بين الجسم والسطح المنزلق. وتتناسب هذه القوة الاحتكاكية مع إجمالي القوة العمودية وتعادل هذه القوة غالبا وزن الجسم المنزلق تماما. وفي حالة الاحتكاك الجاف المنزلق حيث لا يوجد تشحيم أو تزييت، تكون قوة الاحتكاك مستقلة عن السرعة تقريبا. كما أن قوة الاحتكاك لا تعتمد على منطقة الاتصال بين الجسم والسطح الذي ينزلق عليه. وتعتبر منطقة الاحتكاك الفعلية منطقة صغيرة الحجم نسبيا، وتعرف منطقة الاحتكاك بأنها تلك المنطقة التي يحدث فيها تلامس فعلي بين كل من النتوءات الصغيرة الموجودة على الجسم والسطح الذي ينزلق عليه.

    مصادر الطاقة في البيئة الصحراوية السادس الابتدائي

    الطاقة الشمسية هي الضوء والحرارة المنبعثان من الشمس اللذان قام الإنسان باستخدامهما لمصلحته منذ العصور القديمة باستخدام مجموعة من وسائل التكنولوجيا التي تتطور باستمرار. وتضم تقنيات استخدام الطاقة الشمسية استخدام الطاقة الحرارية للشمس سواء للتسخين المباشر أو ضمن عملية تحويل ميكانيكي لحركة أو لطاقة كهربائية، أو لتوليد الكهرباء عبر الظواهر الكهروضوئية باستخدام ألواح الخلايا الضوئية الجهدية بالإضافة إلى التصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، وهي تقنيات تستطيع المساهمة بشكل بارز في حل بعض من أكثر مشاكل العالم إلحاحا اليوم.

    تُعزى معظم مصادر الطاقة المتجددة المتوافرة على سطح الأرض إلى الإشعاعات الشمسية بالإضافة إلى مصادر الطاقة الثانوية، مثل طاقة الرياح وطاقة الأمواج والطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية. من الجدير بالذكر أنه لم يتم استخدام سوى جزء صغير من الطاقة الشمسية المتوافرة في حياتنا. يتم توليد طاقة كهربية من الطاقة الشمسية بواسطة محركات حرارية أو محولات فولتوضوئية. وبمجرد أن يتم تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربية، فإن براعة الإنسان هي فقط التي تقوم بالتحكم في استخداماتها. ومن التطبيقات التي تتم باستخدام الطاقة الشمسية نظم التسخين والتبريد خلال التصميمات المعمارية التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية، والماء الصالح للشرب خلال التقطير والتطهير، واستغلال ضوء النهار، وتسخين المياه، والطهو بالطاقة الشمسية، ودرجات الحرارة المرتفعة في أغراض صناعية.

    طاقة الرياح هي طاقة مستخرجة من الطاقة الحركية للرياح بواسطة استخدام عنفات الرياح لإنتاج الطاقة الكهربائية، وهي تعتبر من أنواع الطاقة الكهروميكانيكية. تعد طاقة الرياح أحد أنواع الطاقة المتجددة التي انتشر استخدامها كبديل للوقود الأحفوري، وهي طاقة وفيرة وقابلة للتجدد وتوجد بعموم المناطق، إلا أن وفرتها تختلف من موقع إلى آخر. وهي طاقة نظيفة متجددة لا ينتج عنها انبعاثات كمثل الغازات الدفيئة (غازات الاحتباس الحراري) أثناء التشغيل، وهي تحتاج إلى مساحات متفاوتة على حسب حجم المحطة ونوع الأبراج المستخدمة. لا ينصح بوضع عنفات الهواء في المناطق الحضرية بسبب وجود عوائق تمنع الاستفادة من سرعات الرياح الجيدة، إلا أنها مجدية في المناطق الريفية نظرا لاتساع المساحات وقلى المباني. وأثرها على البيئة عادة ما يكون أقل إشكالية من مصادر الطاقة الأخرى. ورغم إنتاجها الوافر بالمناطق ذات سرعات الرياح العالية إلا أن أحد عيوبها على نطاق المرافق هو أن ذروة إنتاجها لايتوافق بالعادة مع ذروة الاستهلاك مما لا يسهم في تقليل العِبْء على محطات انتاج الكهرباء التقليدية أثناء ذروة الاستهلاك. أما على نطاق المنازل، فإن أكبر عيوبها أن الإنتاج من عنفات الرياح لا يحمل صفة الديمومة، ولتفادي ذلك يمكن الاستفادة من الإنتاج عن طريق ربطها بشكل مباشر بالشبكة العمومية للكهرباء أو تركيب بطاريات لتخزين تلك الطاقة والاستفاده منها طوال اليوم. وبالعادة في الأنظمة الكهربائية خارج الشبكة (off-grid) على نطاق المنازل لا يتم استخدام طاقة الرياح منفردة دون وجود مصادر أخرى من أنواع الطاقة المتجددة كالطاقة الضوئية مثلا، حتى يدعم كلاهما الآخر ويزيد من موثوقية انتاج الكهرباء.

    دور الروافع في دعم الحياة في البيئة الصحراوية

    للروافع أهمية كبيرة في حياتنا اليومية فقد سهلت على الإنسان الكثير من الأمور، ووفرت الكثير من الوقت والجهد، وتكمن أهمية الروافع في ما يأتي:
    تكبير القوة ويعني ذلك استخدام قوة صغيرة لتحريك ثقل كبير، وبالتالي تقليل الجهد اللازم لتحريكها ونقلها وذلك كما في العتلة.
    تكبير المسافة وذلك من خلال رفع الأشياء عبر ذراع وتحريكها في مسافات صغيرة إلى مسافات كبيرة.
    زيادة السرعة حيثُ تساعد بعض أنواع الروافع على زيادة سرعة الأجسام التي تؤثر عليها.
    نقل القوة أو الجسم من مكان الى مكان آخر؛ مثل ساق المكنسة اليدوية.
    الدقة في أداء العمل حيثُ تستطيع هذه الروافع العمل بدقة متناهية.
    تتميز هذه الروافع بقدرتها على تجنب المخاطر؛ مثل ماسك الفحم لتجنب بعض المخاطر، كالحرارة، والبرودة، والمواد السامة.

    البترول والغاز الطبيعي كأحد مصادر الطاقة

    تشكّلت مصادر الطاقة غير المتجددة على مدى ملايين السنين بسبب العمليات الجيولوجيّة، علماً بأنّ استخدامها يعدّ أسرع من استخدام مصادر الطاقة الطبيعيّة مما جعل الاعتماد عليها أكثر من مصادر الطاقة المتجددة، ومن الأمثلة على هذه المصادر: الوقود الأحفوريّ، والنفط، والغاز الطبيعيّ.

    الغاز الطبيعي يتكوّن الغاز الطبيعيّ غالباً من الميثان، ويتواجد بالقرب من أنواع الوقود الأحفوريّ الأخرى، مثل الفحم، ينتج بسبب عمليات توليد الميثان الحاصلة في مدافن النفايات والمستنقعات، ويشار إلى ضرورة معالجة الغاز الطبيعيّ أولاً قبل استخدامه كوقود، وإزالة المكوّنات الأخرى، حتى تصبح نسبة الميثان قليلة جداً، لينتج عند احتراقه نصف الانباعاثات الغازيّة المسببة للاحتباس الحراريّ.

    البترول يعرف البترول أو النفط الخام بأنّه سائل سامّ قابل للاشتعال يحدث في التكوينات الجيولوجيّة تحت سطح الأرض، يستخدم كزيت للوقود والبنزين، ولكن من المحتمل أن يتواجد في مكوّنات الأدوية، والبلاستيك، والكيروسين.

    استخدام البترول والغاز الطبيعي في حياتنا

    استخدامات الغاز الطبيعي

    يستعمل في النشاطات الحيوية المختلفة، والأمور الحياتية كالطبخ، والتدفئة، وتسخين الماء، وتعتمد عليه المصانع في عمل آلاتها، وكوقود للسيارات، وغاز للثلاجات. يستعمل في محطات توليد الكهرباء، حيث يتم حرق الغاز والاستفادة من الطاقة الناتجة في توليد الطاقة الكهربائية، والتي لا يستطيع الإنسان الاستغناء عنها في عصرنا الحديث. يشكل وقوداً أحفورياً، ويساهم في صناعة الصلب والبلاستيك. يصنع منه الإسمنت. تحلية مياه البحار. يدخل في الصناعات الكيميائية وغيار المركبات. فصل مكونات النفط عن بعضها عن طريق الطاقة المتولدة من إحراق الغاز. يدخل في صناعة المنسوجات والملابس. يستعمل في صناعة المنظفات كالصابون وغيرها، والدهانات، والمواد العازلة، و أشرطة الكاسيت. اتجهت العديد من الشركات لصنع السيارات التي تسير باستخدام الغاز الطبيعي ومن هذه الشركات مرسيدس، وسكانيا، ومان، وفولفو، وجنرال موتورز، وفيات، وتويوتا وغيرها الكثير.

    استخدامات البترول

    صناعة الأحبار. صناعة مواد التنجيد. صناعة الأقراص المدمجة. صناعة كبسولات الفيتامين. صناعة لاصق الأسنان. صناعة صمامات القلب الاصطناعية. صناعة بعض المواد التي تُستخدم في عملية التخدير. صناعة الكورتيزون. صناعة أقلام التلوين. صناعة بعض أنواع الوسائد. صناعة العشب الاصطناعي. صناعة مزيلات العرق. صناعة أحمر الشفاه. صناعة صبغات الشعر. صناعة الأسبرين.

     بحث عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي شامل مقال قصير باللغة العربية للزيادة السكانية ولوحات استرشادية للتوعية بالمشكلة للصف الأول والثاني والثالث الاعدادي 2020
     : الخميس, 9 أبريل 2020 - 04:01 م
    بحث عن الزيادة السكانية والأمن الغذائي شامل مقال قصير باللغة العربية للزيادة السكانية ولوحات استرشادية للتوعية بالمشكلة للصف الأول والثاني والثالث الاعدادي 2020
    أعزائي طلاب المرحلة الأعدادية نقدم لكم اليوم بحث كامل عن الزيادة السكانية الأمن الغذائي وذلك للاسترشاد به في كتابة البحث واستسقاء المعلومات المختلفة منه لتضمنها في بحثها مع ذكر المصدر " المدرس بوك " ونقدم لك جميع عناصر الزيادة السكانية وعلاقتها بالأمن الغذائي

    وننوه عزيزي الطالب أن هذا البحث استرشادي وللاقتباس وليس للنسخ الكامل حتي لا تعرض نفسك للرسوب في الأمتحان حال تشابه بحثك مع بحث طالب أخر

    تعريف الزيادة السكانية

    هي عدم التوازن بين عدد السكان والموارد والخدمات وهي زيادة عدد السكان دون تزايد فرص التعليم والمرافق الصحية وفرص العمل وارتفاع المستوى الاقتصادي فتظهر المشكلة بشكل واضح وتتمثل بمعدلات زيادة سكانية مرتفعة ومعدلات تنمية لا تتماشى مع معدلات الزيادة السكانية وانخفاض مستوى المعيشة، أي أنه لا ينظر إلى الزيادة السكانية كمشكلة فى حد ذاتها وإنما ينظر إليها فى ضوء التوازن بين السكان والموارد فهناك كثير من الدول ترتفع فيها الكثافة السكانية ولكنها لا تعانى من مشكلة سكانية لأنها حققت توازنًا بين السكان والموارد. والمشكلة السكانية لا تتمثل فقط بالزيادة السكانية إنما تتمثل أيضاً بالنقصان السكاني، وبالتالي فإن الأزمات والمشكلات المرتبطة بالمشكلة السكانية تعرب عن نفسها من خلال نقص الأيدي العاملة وتدني مستوى الانتاجية ومشاكل مرتبطة بالأسرة.. الخ، بهذا المعنى نجد أن المشكلة السكانية لا يوجد لها قانون عام ولا تأخذ نفس المعنى والنتائج نفسها في كل المجتمعات وعلى اختلاف المراحل، بل لكل مجتمع ولكل مرحلة معطياتها الاقتصادية.. الخ هي التي تحدد طبيعة هذه
    المشكلة السكانية:-

    مقال قصير عن الزيادة السكانية

    في الواقع معظم الزيادة السكانية في العالم تتم في البلدان النامية والغير قادرة على تحمله، ونحو 92% من الزيادة السكانية السنوية في العالم تتم في تلك البلدان في كل من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والتي تحتوي على 77% من سكان العالم.

    أطلق على هذه الزيادة السريعة للسكان وتعبيراً عن النمو الزائد لعدد سكان العالم بما يعرف بـ((القنبلة السكانية))، وبدأت زيادة السكان تُثير القلق والتساؤلات حول مدى كفاية الموارد الاقتصادية بشكل عام والموارد الغذائية بشكل خاص، ومدى التناسب بين نمو السكان وتنمية الموارد، ويزيد المشكلة السكانية تعقيداً تفاوت الموارد الطبيعية والاقتصادية والبشرية بين دول العالم، وتوزع السكان ونجد هذا التفاوت ليس بين دول العالم بل ضمن حدود الدولة الواحدة.

    وهناك مناطق من العالم توصف بأنها أقاليم الجوع وهي الأقاليم التي لايتوافر فيها للفرد الحد المناسب من السعرات الحرارية ومعظم هذه الأقاليم تقع في إفريقية والشرق الأقصى.

    الزيادة السكانية والأمن الغذائي

    كشف البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة عن تناقضات كبيرة في نهاية القرن العشرين، فهناك قلة من البشر يتمتعون بالنصيب الأكبر من الثروة والمعرفة والإنتاج، وكثرة من البشر يعانون من سوء التغذية، أو يموت بعضهم جوعاً، ومرضاً وجهلاً.
    يبلغ عدد الذين يعانون من سوء التغذية بنحو 840 مليون إنسان، وهناك نحو مليار لايجدون الحاجات الأساسية للعيش الكريم، و1.3مليار يعيشون بأقل من دولار في اليوم. وفي بداية القرن الواحد والعشرين تبرز ظاهرة اللامساواة في توزع الثروة بين سكان العالم، حيث تجد أن 20% من سكان العالم يحوزون على 86% من الناتج المحلي للعالم.
    كان روبرت توماس مالثوس سباقاً في تسليط الضوء على مشكلات الموارد الغذائية والتزايد السكاني حيث كتب مقاله الشهير في عام 1798 بعنون: ((مقال عن مبدأ السكان)) وقال أن السكان يتزايدون أكثر من تزايد المواد الغذائية على الأرض، إذا أن الزيادة السكانية تتبع متوالية هندسية (1- 2- 4- 8- 16- 32.... إلخ) وأن زيادة الغذاء تتبع متوالية عددية (1- 2- 3- 4... إلخ). وتظهر نظية مالثوس أن سكان العالم موقفهم صعباً ولايستطيعون حل مشكلة نقص الغذاؤ وبذلك ستسود المجاعة،
    لإعادة التوازن بين أعداد السكان والمواد الغذائية لابد أن تتدخل الضوابط الطبيعية مثل الكوارث والأمراض أو الحروب، ولكن نظرية مالثوس لم تتحقق بسبب التقدم العلمي والتكنولوجية وزيادة الإنتاج في مجال الزراعة والصناعة وتقدم النقل.


    طرق التغلب علي مشكلة  الزيادة السكانية

    1- تنظيم الأسرة .2-  التنمية الاقتصادية .
    وكذلك هناك بعض الحلول لعلاج المشكلة السكانية أرى أنه لا غنى عنها للخروج من هذه الأزمة مثل :
    1- تحقيق معدل أقل لنمو السكان وذلك عن طريق تخفيض معدل المواليد .
    2- توزيع أفضل للسكان ( الهجرة من الريف إلى المدينة - استصلاح الأراضي الزراعية )
    3- تحسين الخصائص السكانية ( في مجال التعليم )
    4- ضرورة الوعي بخطورة هذه المشكلة من خلال وسائل الإعلام المختلفة بكافة الطرق .

    السكان في مصر

    أولا : توزيع السكان فى مصر

    1-يختلف توزيع السكان فى مصر بين الوادى والدلتا وفى الصحارى المصرية .. فمصر قطر صحراوى يقطعه نهر النيل والذى كون الوادى والدلتا حيث يعيش السكان لتوافر المياه العذبة.

    2-يتركز من السكان حوالي 99.3% بالوادى والدلتا رغم أن هذا السهل الفيضى لا تزيد مساحته عن 3.5 % من مساحة مصر ونجد أن :

    أ‌- الدلتا بها : 42.4% من السكان .
    ب-الوادى به : 34.6% من السكان .
    ح-القاهرة والإسكندرية بهما 22.3% من السكان .
    ويرجع تركز السكان بالوادى والدلتا إلى الأسباب التالية :
    أ‌- توافر التربة الفيضيه الخصبة .
    ب- وفرة مياه الرى وحسن الصرف .
    ج- اعتدال المنـاخ .
    د- سهولة النقل والمواصلات .
    هـ -ارتفاع الدرجة الإنتاجيه للتربة .

    3-لا يسكن الصحارى المصرية أكثر من 0.7 % من السكان رغم أن مساحتها: 96 % من مساحة مصر وذلك بسبب :
    أ‌- ارتفاع درجة الحرارة .
    ب- قلة المياه العذبة .
    ج- قلة النباتات بها .

    وأن النسبة القليلة بها تعيش فى المناطق التالية :
    أ- ‌الواحات الخمس بالصحراء الغربية لوجود المياه الجوفية واشتغال السكان بحرفة الرعى والزراعة
    ب- شمال سيناء وأقليم مريوط لسقوط الأمطار الشتوية المتذبذبة .
    ج- مناطق التعدين واستخراج البترول على ساحل البحر الأحمر وحول خليج السويس وشمال الصحراء الغربية.

    توزيع كثافة السكان فى مصر

    مفهوم الكثافة السكانية : وهى عدد السكان الذين يعيشون فى الكيلو متر مربع - أو الميل المربع أو الفدان
    الكثافة العامة : وهى عدد سكان الدولة ÷ مساحة الدولة
    الكلية
    وهى لا تعطى صورة صحيحة وصادقة لتوزيع كثافة السكان فسكان مصر لا يعيشون على مساحة مصر كلها (الوادى - الدلتا - الصحارى - الجبال ) بالتساوي بل يتركزون فى الوادى والدلتا .
    الكثافة الحقيقية : وهى عدد سكان الدولة على مساحة الأرض التى يعيشون عليها فعلا .

    عوامل اختلاف توزيع كثافة السكان

    1-تختلف كثافة السكان بين وادي النيل والدلتا وبين الصحارى المصرية كما يختلف توزيع السكان بين أجزاء الوادى والدلتا نفسها
    2-تتناسب عوامل تركز السكان بالوادى والدلتا تناسبا طرديا مع كثافة السكان فنجد .
    الــــــدلتا :
    أ- تقل الكثافة السكانية على أطرافها الشمالية : لكثرة المستنقعات -وارتفاع نسبة الأملاح فى التربة
    ب-تقل الكثافة السكانية على الأطراف الشرقية والغربية للدلتا : لارتفاع نسبة الرمال - وقلة مياه الرى .
    ج-ترتفع الكثافة السكانية كلما اتجهنا جنوب الدلتا لخصوبة التربة - توافر مياه الرى من نهر النيل .

    الوادى : 

    توجد أعلى الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بنهر النيل والترع الرئيسية وتنتشر الكثافة السكانية المرتفعة بالضفة الغربية للنيل من الجيزة حتى نجع حمادى وذلك لاتساع مساحة السهل الفيضى .
    ب- ‌توجد أقل الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بالصحراء
    ت- ‌كثافة السكان فى مصر أعلى بكثير من متوسط كثافة المناطق الزراعية فى العالم .
    ث- ‌تزايدت كثافة السكان الحقيقية لمصر كما يلي :
    - 546 ن / كم2 عام 1947
    - 733 ن / كم2 عام 1960
    - 1034 ن / كم2 عام 1967
    - 1163ن /كم2 عام 1980

    مواجهه الزيادة السكانية فى الوادى والدلتــا

    يتم مواجهة التكدس السكاني "عن طريق " :
    أ‌-غزو الصحراء وتعمير شبه جزيرة سيناء .
    ب-تعمير الساحل الشمالى الغربى وتنمية ساحل البحر الأحمر سياحيا لاجتذاب السكان والعمل على استقرارهم فى الأراضى المستصلحة .
    ج‌- تم بالفعل تنفيذ بعض مشروعات الاستصلاح منها .
    1-فى شرق الدلتا : مشروع الصالحية والحسينية بالشرقية .
    2-فى غرب الدلتا : مشروع غرب النوبارية ومديرية التحرير فى محافظة البحيرة .
    * توزيع الكثافة السكانية بالريف والحضر وفى محافظات مصر :

    1-الريف والحضر :

    أ‌-كثافة السكان فى المدن = 000ر10 ن / كم 2.
    ب-كثافة السكان فى الريف = 600 ن / كم2 .
    لذلك نجد أن الكثافة السكانية بالمدن أعلى منها بالريف .
    توزيع السكان بالمحافظات :
    تنقسم محافظات مصر من حيث توزيع الكثافة إلى :
    أ-محافظات مرتفعة الكثافة جدا :
    1-تزيد الكثافة بها على 1500 نسمة/كم2.
    2-توجد بكل من :القاهرة-الإسكندرية-بور سعيد-الجيزة-القليوبية .
    ب - محافظات مرتفعة الكثافة :
    1- تتراوح ما بين 1000 - 1500 ن / كم2
    2- توجد بكل من : سوهاج - الغربية - المنوفية - أسيوط
    ح- محافظات متوسطة الكثافة :
    1-تتراوح ما بين : 600 - 1000 ن / كم2 .
    2-توجد بكل من دمياط - الدقهلية - الشرقية - بنى سويف - الفيوم - المنيا- قنا - أسوان
    د - محافظات منخفضة الكثافة :
    1-تقل الكثافة بها عن 600 ن / كم2.
    2-توجد بكل من :البحيرة-كفر الشيخ-الإسماعيلية- السويس .
    توزيع السكان بين الريف والحضر
    يختلف توزيع السكان وكثقافتهم بين الريف والمدن فنجد أن سكان الريف يمثلون 56% من مجموع سكان مصر وان سكان المدن يمثلون 44% من مجموع السكان وذلك طبقا لتعداد 1994.

    التوزيع النسبي لسكان الريف والمدن 

    من خلال الجدول السابق نجد أن :
    1-كان عدد سكان الريف أكثر من سكان المدن حيث بلغت النسبة 8ر82 % عام 1907 وبلغ عدد سكان المدن 2ر17 % من مجموع السكان .
    2-تناقص عدد سكان الريف إلى 56% بينما زاد عدد سكان المدن إلى 44% عام 1994 للهجرة المستمرة من الريف إلى المدن وذلك بسبب :
    أ‌- توافر فرص العمل بالمدن .
    ب- ارتفاع مستوى المعيشة .
    ج- تركز الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية بالمدن .
    د- تركز الإدارة والحكم والمنشئات الترفيهية والثقافية بالمدن وتوافر الوحدات السكنية للتملك بالمدن .
    هـ تحول القرى إلى مدن مع ازدياد التنمية والتقدم .
    و- تركز الصناعة بالمدن .

    دور الهجرة من الريف إلى المدن :

    بدأ معدل الهجرة من الريف إلى المدن يقل فى السنوات الأخيرة وذلك لتحول كثير من القرى إلى مدن ومراكز حضارية وتحول السكان إليها .
    مازالت القاهرة والإسكندرية اكثر جذبا للسكان
    تدل الإحصاءات على أن الهجرة قد استقرت فى السنوات الأخيرة من الريف إلى المدن بسبب:
    1-تحول بعض القرى إلى مراكز حضارية .
    2-اتجاه جزء من الهجرة الداخلية إلى مناطق الاستصلاح الذراعي الجديد والى مناطق التعدين على ساحل البحر الأحمر .
    تركيب السكان
    ويقصد به توزيع السكان حسب النوع والعمر .
    ملحوظة :
    أ‌- العائلون 57 % من جملة السكان .
    ب‌- المعولون 43 % من جملة السكان .

    كيف يتم رسم الهرم السكاني ؟

    يوضع الهرم السكاني فى صورة توزيع التركيب السكاني ويتم رسمة عن طريق :
    1-تقسم كل من الذكور والأناث إلى فئات عمريه بالنسبة إلى السكان عامة ( خمسية أو عشرية )
    2-ايجاد نسبة الذكور من كل فئة عمريه إلى الذكور عامة وكذلك الأناث.
    3-ترتيب هذه النسب ترتيبا رأسيا بحيث تكون الفئات العمرية الصغرى أسفل الفئات العمرية الكبرى فنحصل على هرم سكانى .
    ومن خلال دراسة الهرم السكاني فى مصر يلاحظ ان السكان يرتكزون فى قاعدة عريضة من صغار السن ويمرون بمرحلة الشباب.
    نمو السكان :

    يرجع أساس نمو السكان فى مصر إلى :

    أ- الزيادة الطبيعية :وتمثل فى ارتفاع معدل المواليد بسبب:
    1- الزواج المبكر
    2- تعدد الزوجات
    3-حب النسل وكثرة الأنجاب
    4-العادات والتقاليد السائدة
    5-ارتفاع مستوى المعيشة
    6-انتشار الأمية

    انخفاض معدل الوفيات بسبب :

    1- تقدم الطب
    2- ارتفاع مستوى المعيشة
    3-انتشار الوعي الصحى وإنشاء المستشفيات .
    معدل المواليد فى مصر : وهو عدد المواليد فى الآلف = 0 % من 1922 - 1951 معدل المواليد = 40%
    انخفض فى سنوات الحرب العالمية الثانية 1967 - 1973 انخفض إلى 35 % تجنيد الشباب للحرب بعد عام 1973 أرتفع إلى 37 %. 1993 انخفض معدل المواليد إلى
    2ر28% لتنظيم الأسرة .
    معدل الوفيات فى مصر : وهو عدد الوفيات فى الآلف = 0 % 1920 - 1947 =
    025%
    وصل عام 1951 = 019 % لتحسن الصحة العامة - تحصين الطفل
    وصل عام 1971 = 013 %
    وصل عام 1988 = 6ر08 %
    وصل عام 1993 = 9ر06 % لارتفاع مستوى المعيشة - تحسن الطب .
    الظروف الاجتماعية والاقتصادية التى مرت بها مصر كما تعكسها أحوال السكان

    مراحل النمو السكاني : " الدورة الديمغرافية للسكان "

    1-المراحل البدائية :
    تتميز المرحلة بارتفاع نسبة المواليد وارتفاع نسبة الوفيات وقد خرجت مصر من هذه المرحلة فى أوائل القرن 19 .
    2- مرحلة الإنفجار السكاني :
    دخل المجتمع مرحلة الإنفجار السكاني نتيجة انخفاض معدلات وثبات معدلات المواليد المرتفعة
    3- لم يحدث تريث كالدول المتقدمة فى معدلات المواليد ثم هبطت بعد ذلك.
    بسبب :
    1- قله الوعي بالمشكلة السكانية .
    2- انتشار الأمية .
    3-تأخر دخول المرأة ميدان العمل .
    4- هبوط نسبة التحضر والتصنيع .
    4- تضاعف السكان خلال النصف الأول من ق 20 فزاد من ( 9.7 م.ن) إلي (19م . ن) ثم تضاعفوا مرة ثانية فى أقل من عاما .
    دلائل المؤشرات الإحصائية :
    1-تدل المؤشرات الإحصائية أن مرحلة الإنفجار السكاني قد بدأت فى الإنحسار فى مصر وأنها تدخل المرحلة الإنتقالية.
    2-ليس من المنتظر أن تدخل مصر مرحلة النمو البطيء قريبا لذلك لابد من الإسراع بعمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية لمقابلة الزيادة فى حجم السكان .
    3-لا بديل عن التنمية الشاملة فى التعليم ورفع مستوى المعيشة والعمل والإنتاج لكي تدخل مصر المرحلة الرابعة وهى مرحلة الاستقرار حيث معدلات المواليد منخفضة ومعدلات وفيات منخفضة وزيادة طبيعية منخفضة .
     الهجرة الداخلية فى مصر
    تعريفها : هى انتقال السكان من مكان إلى مكان أخر داخل الدولة بقصد الإقامة المؤقتة أو الدائمة سواء للعمل والأسباب الأخرى .

    أهمية الهجرة الداخلية :

    1-مكملة لدراسة توزيع السكان .
    2-تمكن من معرفة مناطق الجذب الرئيسية ومناطق الطرد .
    3-معرفة الدوافع الاقتصادية والاجتماعية التى تؤدى للهجرة .
    أنواع الهجرة الداخلية :
    أ‌-هجرة وافدة : وهى المهاجرين إلى المحافظة .
    ب‌-هجرة مغادرة: وهى المهاجرين من المحافظة .
    ت‌-هجرة صافية : وهى صافى حساب الهجرتين .
    من دراسة الهجرة الصافية يمكن تصنيف المحافظات إلى :
    أ-المحافظات الجاذبة للسكان : وهى التى تكسب سكانا من المحافظات الأخرى .
    ب-المحافظة الطاردة للسكان : وهى التى يخرج منها سكانا إلى محافظات أخرى .
    ج- المحافظة المتوازنة : وهى تكسب سكانا على قدر ما نجد .

    أهم المحافظات الجاذبة للسكان : تمثل فى : القاهرة - الإسكندرية - بور سعيد - السويس - الإسماعيلية - الجيزة - كفر الشيخ وذلك بسبب :

    1- توافر فرص العمل
    2- ارتفاع الأجور
    3- تركز الصناعة والتجارة
    4-أعمال الموانى والملاحة .
    وبخاصة القاهرة - الإسكندرية .
    الجيزة - امتداد عمراني لمحافظة القاهرة .
    كفر الشيخ : لتملك الأراضي الزراعية حديثة الاستصلاح .

    المحافظات الطاردة : تمثل فى باقي المحافظات .

    دوافع الهجرة :

    أ- عوامل الجذب :
    1- توافر فرص العمل
    2- ارتفاع نسبة الأجور
    3-توافر الخدمات الصحية والاجتماعية والتعليمية .
    4-كثرة الفرص لاستئجار او تملك أرض زراعية او وحدات سكنية نتيجة قله السكان نسبيا بها
    ب-عوامل الطرد :
    1- قلة فرص العمل
    2- انخفاض نسبة الأجور .
    3-تدهور مستوى الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية .
    4-ندرة الوحدات السكنية وصغر مساحة الأرض الزراعية .
    * أسباب الهجرة :
    1-اجتماعية : لتغيير الحالة الاجتماعية نتيجة الزواج .
    2-اقتصادية : مثل السعي وراء عمل جديد لزيادة الدخل .

    الهجرة من الريف إلى المدن :

    لاستفادة من حياه المدنية لتوافر :
    1-توافر فرص العمل وارتفاع الأجور بالمدن .
    2-توافر الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية .
    3-انتشار التعليم وتطلع الشباب إلى مستوى معيشة أفضل
    * الهجرة إلى المناطق الصناعية :
    أدى إلى ارتفاع أجور العمل فى الصناعة إلى اجتذاب آلاف الايدي العاملة فى مناطق الصناعة بالقاهرة الكبرى والإسكندرية ومدن الدلتا الصناعية .. وهذا يفسر النمو السكاني الكبير لمدن : شبرا الخيمة- كفر الشيخ وكفر الدوار - حلوان -المحلة الكبرى .

    * التيارات الرئيسية للهجرة:

    1-الدلتــا :
    أ- من الدلتا إلى القاهرة الكبرى : لتوافر فرص العمل - ارتفاع الأجور-ارتفاع مستوى المعيشة .
    ب- من شرق الدلتا إلى منطقة - قناة السويس : للعمل فى التجارة - والموانى والشحن والنقل.
    ج-من غرب الدلتا وشمالها إلى الإسكندرية : لوفرة فرص العمل وارتفاع الأجور فى المدن والتجارة والنقل .
    هـ من جنوب الدلتا إلى شمالها : لتوافر فرص تملك الأراضي الزراعية .
    2-من الصعيد :
    أ-‌من جنوب الصعيد : أسيوط - سوهاج - قنا - أسوان إلى القاهرة الكبرى بحثا عن فرص عمل .
    ب- من جنوب الصعيد إلى الإسكندرية والقاهرة للعمل بالنقل والموانى .
    ج- من جنوب الصعيد إلى البحر الأحمر وشبه جزيرة سيناء .
    د - من جنوب الصعيد إلى منطقة قناة السويس للعمل فى الموانى والتجارة .
    هـ- من شمال الصعيد و المنيا وبنى سويف - الفيوم إلى القاهرة لقرب المسافة ووفرة العمل فى مجال الصناعة والتجارة .
    د-ومن قنا إلى أسوان للعمل فى السياحة والصناعة .
    3-القاهـــرة :

    أشد جهات مصر جذبا للسكان .

    1-يبلغ عدد المهاجرين إليها نحو 1/3 سكان القاهرة .
    2-عاصمة البلاد والمدينه الأولى تجاريا وصناعيا فى مصر .
    3-توافر فرص العمل وتعدد أوجه النشاط الاقتصادي و الصناعي والتجارى بها .
    4-تركز الجامعات والوزارات والمنشآت والإدارات الحكومية بها وتركز الوظائف المركزية بها .
    5-المنوفيـــة : أكثر المحافظات طردا لسكانها أكثر من 20% من سكان المحافظة خارجها بسبب :
    1-قله فرص العمل
    2- انخفاض نسبة الأجور
    3-ضيق الأراضي الزراعية
    4-التعليم .
    5-انخفاض مستوى المعيشة .

    عوامل انخفاض الهجرة الداخلية :

    1-الهجرة العائدة : عودة السكان إلى مواطنهم الأصلية .
    2-انتشار العديد من الجامعات الإقليمية .
    3-النهضة والتطور الكبير الذى شهدته المحافظات وعواصمها الهجرة الخارجية : وهى انتقال السكان خارج الدولة .
    لا يفضل الشعب المصرى الهجرة الدائمة فى الفترة الأخيرة زادت معدلات الهجرة الخارجية المؤقتة فى البلاد العربية والدائمة إلى كندا - أستراليا - الولايات المتحدة الأمريكية .
    فى الثمانينات : زادت أعداد المهاجرين إلى الخارج ووصلت إلى 2.25000 نسمة .
    فى أعقاب أزمة الخليج : عاد الكثير من المهاجرين




    إرسال تعليق